جزر داماك - بورا بورا هو مشروع سكني فاخر جديد من شركة داماك العقارية يجسد أجواء الجزيرة الاستوائية في قلب دبي. يقدم هذا المشروع الحصري مجموعة رائعة من الفلل التي تقع في الحي الساحلي الشهير في المدينة. واجهات المساكن مستوحاة من الجمال الطبيعي البكر لجزيرة بورا بورا مما يخلق مزيجاً فريداً من الفخامة والسحر الطبيعي.
المجمع محاط بالحدائق الاستوائية المورقة والبحيرات الصافية، مما يخلق جواً من الخصوصية والهدوء.
سيتمكن المقيمون من الاستمتاع بالمناظر البانورامية للمياه أو الاسترخاء على الشاطئ أو المشاركة في الأنشطة المائية المثيرة. إنه المكان المثالي لأولئك الذين يبحثون عن أسلوب حياة متناغم يجمع بين الراحة والقرب من الطبيعة.
توفر جزر داماك - بورا بورا كل ما تحتاجه لقضاء عطلة مُرضية وحياة مريحة. هناك شواطئ خاصة، وأحواض سباحة لا متناهية، ومناطق لليوغا والتأمل، ومسارات للمشي وركوب الدراجات وسط المناظر الطبيعية الاستوائية. تم تصميم كل تفصيل من تفاصيل المشروع بعناية فائقة لمنح السكان شعوراً بأنهم في منتجع منعزل على جزيرة مع سهولة الوصول إلى أفضل مناطق الجذب في دبي.
جزر داماك - بورا بورا هو تحقيق لحلم جنة استوائية تتكامل فيها الطبيعة والأناقة الحضرية بانسجام مع بعضها البعض، مما يخلق مساحة فريدة للعيش والاسترخاء.
أسعار الفلل في جزر داماك - بورا بورا من $612 578
تتغير الشروط وخطط السداد بانتظام، وسيقوم أخصائيّنا بتوفير أحدث المعلومات.
داماك العقارية هي شركة رائدة في مجال التطوير العقاري في الشرق الأوسط، تأسست عام 2002 على يد رجل الأعمال حسين سجواني. تتخصص الشركة في بناء العقارات السكنية والتجارية الفاخرة، بالإضافة إلى العقارات الفندقية. منذ تأسيسها، أنجزت داماك منذ ذلك الحين حوالي 27,400 عقار ولديها أكثر من 35,000 وحدة في مراحل مختلفة من البناء. تشمل محفظة الشركة مشاريع كبيرة تم تطويرها بالتعاون مع علامات تجارية عالمية. وتشمل هذه المشاريع ملعب غولف من تصميم تايجر وودز وتديره منظمة ترامب، بالإضافة إلى شقق فاخرة ذات تصميمات داخلية من تصميم أشهر دور الأزياء الإيطالية فيرساتشي وفندي وروبرتو كافالي. في عام 2019، استحوذ حسين سجواني على علامة روبرتو كافالي التجارية، مما عزز مكانة الشركة في قطاع العقارات الفاخرة. واليوم، تواصل داماك العقارية تطوير وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية، حيث تعمل على إنشاء مشاريع حصرية ترسي معايير الحياة الفاخرة.